دعت الشبيبة الطليعية فدرالية اليسار الديمقراطي لتوضيح رؤيتها من صيرورة الإندماج، “جاوزا لهدر الزمن السياسي”، وذلك على خلفية حالة شبه الجمود التي عرفها هذا التنسيق السياسي خلال الأشهر السابقة.
وأكدت شبيبة حزب الطليعة الديمقراطي، أحد مكونات فدرالية اليسار، على ضرورة تجاوز حالة الجمود وكذلك توضيح الرؤيا كي “لا نفوت على الشعب المغربي هذا المشروع الديمقراطي القادر على التعبير عن آماله وطموحاته، وقيادة نضالاته نحو الديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية”.
ودعت اللجنة الوطنية للشبيبة في بيان لها عقب اجتماعها يوم الأحد، الشبيبات التقدمية إلى “رص الصفوف من أجل التصدي للمخططات الطبقية التي تحاك ضد الشعب المغربي، واعتبارها أن بناء جبهة شبابية من أجل الديمقراطية وفق برنامج نضالي دقيق هو المدخل الوحيد نحو بناء ديمقراطية حقيقية، أساسها التوزيع العادل للثروة”.
كما طالبت الشبيبة بالتراجع الفوري عن قانون التجنيد الإجباري وكذلك القانون الإطار الخاص بالتربية والتعليم.
واعتبرت ذات المصدر أن الدولة هي من تتحمل مسؤولية أمة صندوق التقاعد، من خلال عدم آدائها مساهمتها والفوائد المترتبة عنها طيلة 40 سنة.
حماس وإسرائيل تتبادلان الاتهامات بتعطيل اتفاق الهدنة وإطلاق سراح الرهائن
اتهمت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) إسرائيل الأربعاء بـ”وضع قضايا وشروطا جديدة تتع…