وصف ناصر الزفزافي، متزعم “حراك الريف” أسئلة المحكمة الموجهة إليه ب”أسئلة الإدانة”، وذلك تعليقا على مواجهته بتصريح إمام المسجد الذي اتهم فيه الزفزافي بعرقلة صلاة الجمعة، وشهادة أحد الشهود حول الواقعة، هذا الوصف رد عليه القاضي الطرشي بالقول، “وأجوبتك أجوبة بلاغة”.
وحاول الزفزافي إظهار ما اعتبره تناقضا بين تصريحات إمام المسجد وشهادة الشاهد، حينما قال:” التناقض واضح سيدي الرئيس فإن تصريح الإمام يقول أنني أتيت أتخطى الصفوف أي قادما من خارج المسجد، في حين أن الشاهد يقول أني كنت أجلس في الصف الثاني”.
وتابع الزفزافي، “لا أريد أن يستحمرني الإمام سيدي الرئيس، إن المنبر سيدي الرئيس أصبح متصلا بالبرلمان والسياسة والإنتخابات”، واصفا الخطبة التي ألقاها الإمام والتي -على حد تعبيره- كانت سببا في احتجاجه ومعه المصلين في ذلك اليوم بـ”الخطبة التحريضية”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …