كشف ناصر الزفزافي، متزعم “حراك الريف”، أمام المحكمة اليوم الثلاثاء في إطار الاستماع إليه، عن حقيقة حصوله على سترة واقية من الرصاص جلبها له شخص من أوروبا، مبررا ذلك بأنه كان معرضا للإغتيال في أية لحظة.
وقال الزفزافي، إن حياته كانت في خطر بعد محاولة اغتياله على حد قوله في أكثر من مناسبة وقد تلقى مكالمة هاتفية من أحد الأشخاص المتواجد في أوروبا، قال له فيا أنه سيجلب له سترة واقية من الرصاص لحمايته، مضيفا بأنه كان على الدولة حمايته لكن “حياة ناصر لا تساوي شيئا”.
وبدا الزفزافي متأثرا وهو يتحدث عن أمه حين قال، “كل أمهات المعتقلين يحضرن المحاكمة إلا أمي”، مضيفا، ” لقد بكيت مرتين الأولى عندما علمت أن أمي مصابة بالسرطان، والثانية على المعاناة التي يعيشها المهداوي، علاش كتحكروا المهداوي؟”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …