ترأس المغرب والاتحاد الأوروبي، أمس الخميس ببروكسيل، أشغال اجتماع عمل لمبادرة “التعليم من أجل الوقاية من التطرف العنيف المؤدي إلى الإرهاب ومكافحته”، في إطار المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب.
وفي افتتاح هذا اللقاء، الذي جدد التأكيد على مواصلة الالتزام بمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف من خلال التعليم، أكد إسماعيل الشقوري، مدير القضايا الشاملة بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أن هذه المبادرة هي ثمرة للشراكة المميزة بين المملكة والاتحاد الأوروبي، مما يعكس الالتزام المشترك لكلا الطرفين باتخاذ إجراءات عالمية تهدف إلى منع ومكافحة التطرف العنيف من خلال التعليم.
كما أبرز المسؤول الجهود التي تبذلها المملكة، تنفيذا للتوجيهات السامية للملك محمد السادس، في محاربة التطرف والأيديولوجيات المتطرفة.
وسلط الضوء على ضرورة مكافحة التطرف العنيف من خلال دعم المناهج التعليمية، التي تعزز التسامح والتفكير النقدي، واعتماد نهج دامج للنوع داخل البيئات التعليمية.
النيابة العامة تحيل سائقي “الطاكسيات” المعتقلين في الرباط على قاضي التحقيق
قرر الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بالرباط، مساء اليوم السبت، إحالة أربعة سائقي سيارا…