بعد سنتين من المشاركة في تسيير جماعة مدينة بنجرير، عبرت الأحزاب المشاركة في تكوين الأغلبية المسيرة لمجلس للمجلس الجماعي للمدينة تراجعها عن دعم بهية اليوسفي رئيسة المجلس الجماعي، لعدم توفقها حسب تعبيرهم، في خلق مجلس قوي ومنسجم، ونظرا للوضع المزري الذي تعيشه المدينة اليوم على مختلف الأصعدة.
الأحزاب الممثلة بالمجلس الجماعي لمدينة بنجرير، أعلنت في بلاغ توصل “الأول” بنسخة، تأسفها من عدم تحقيق برنامجها التعاقدي مع الساكنة لغياب ظروف الاشتغال، مؤكدة للجميع أن الوضع الذي أصبحت تعيشه المدينة يحتم على الجميع تغليب المصلحة العامة ونكران الذات.
واعرب البلاغ ذاته عن “تراجع دعم بهية اليوسفي رئيسة المجلس الجماعي، نظرا لعدم توفقها في خلق مجلس قوي ومنسجم، ونظرا للوضع المزري الذي تعيشه المدينة اليوم على مختلف الأصعدة، وللتراجع الملحوظ في جميع الخدمات”.
وسبق للأحزاب ذاتها أن أعلنت دعمنا لبهية اليوسفي عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية كرئيسة للمجلس الجماعي لمدينة بنجرير، من أجل خلق مجلس منسجم يؤسس المرحلة جديدة وجادة، تعمل على بلورة انتظارات وتطلعات الساكنة.
من بينها حماية التراث اللامادي من محاولات الاستيلاء.. هذه أهم المستجدات التي جاء بها مشروع قانون حماية التراث الثقافي
صادق المجلس الحكومي اليوم على مشروع القانون رقم 33.22 يتعلق بحماية التراث، أخذاً بعين الاع…