انطلقت يوم الجمعة الماضي فعاليات معرض “إكسبو 2020 دبي”، بمشاركة المملكة المغربية التي تستعرض أمام زوار العالم تاريخها وثقافتها ومؤهلاتها وإنجازاتها في عدة مجالات، خاصة منها الثقافية والاقتصادية والعلمية.
ويشارك المغرب في هذا المعرض الدولي بجناح ضخم، تغيب عنه أعلام المغرب التي تعكس وجهه المشرق من ميادين العلم والطب والثقافة والإعلام والمعمار والفن، في حين تمت الاستعانة بوجوه تقدم على أساس أنها “مؤثرة”، غير أن تأثيرها لا يتجاوز العالم الافتراضي فقط.
وفي الوقت الذي استقطبت فيه بعض الدول باقة من أطرها المتألقة في مجالات العلم والتكنولوجيا، اقتصرت المشاركة المغربية على سفراء من رجال الأعمال ونجوم “أنستغرام” لتمثيل المغرب في هذا الحدث الذي يعرف مشاركة أزيد من 190 بلدا، الأمر الذي أثار حفيظة بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أعربوا عن سخطهم من اختيار وجوه لا تعكس ما تزخر به المملكة من كفاءات قادرة على التعريف بشكل أمثل ببلاد فاطمة الفهرية.
مندوبية الحليمي ترصد تحسنا في مؤشر ثقة الأسر خلال الفصل الثاني من سنة 2024
أظهرت نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر، المنجز من طرف المندوبية السامية للتخطيط، أ…