من يعرف حميد شباط، يعرف أنه لن يستسلم بسهولة، ولن يخفظ يديه ويندب حظه العاثر. بل سيبدل كل مجهوداته من أدل قلب الطاولة على تحالف الأحزاب الأربعة، للفوز بعمودية مدينة فاس.
وكان أحزاب التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة والاتحاد الاشتراكي والاستقلال، قد اتفقوا على أن تؤول رئاسة المجلس إلى حزب الأحرار، بالإضافة إلى نيابتين، وأن ينال حزب الاستقلال ثلاث نيابات، والعدد نفسه لحزب الأصالة والمعاصرة، مقابل نيابتين ومنصب كتابة المجلس ونيابته إلى حزب الاتحاد الاشتراكي. لكن. هل سيصمت شباط المتوفر على 13 مقعدا في مجلس مدينة فاس؟. من الأكيد أنه سيحاول، الحصول على أغلبية، عبر التركيز على لوائح الأحزاب المتحالفة، ومحاولة ضربها من الداخل. وخو الأمر الدي ستكشف عنه الأيام القليلة القادمة!.
تصفيات كأس أمم إفريقيا.. صحف تونسية تعرب عن عدم ارتياحها لأداء المنتخب رغم التأهل وتدعو إلى التدارك قبل النهائيات
أعربت صحف تونسية ، صادرة اليوم السبت ، عن عدم ارتياحها لأداء المنتخب التونسي لكرة القدم ول…