كشفت مجلة “جون أفريك”، في عددها الأخير عن معطيات جديدة متعلقة بـ”التحقيق” حول “مشروع بيغاسوس”، الذي اشتغلت عليه “أمنيستي” و “فوربيدن ستوريز”، بالإضافة إلى مجموعة من وسائل الإعلام الدولية.
ونشرت المجلة الفرنسية وثائق داخلية تثبت أن منظمة “اليونسكو” التي تترأسها أودري أزولاي، ابنة المستشار الملكي أندري أزولاي، هي من تقف وراء التمويل.
وقالت “جون أفريك”، إن اليونسكو قامت عبر قسم حرية التعبير وتطوير الاعلام ، الذي يرأسه جنوب إفريقي بالمشاركة في تمويل التحقيقات المتعلقة بـ”بيغاسوس” و”فوربيدن ستوريز” والتي وجهت اتهامات للمغرب باستخدامه للتجسس على صحفيين ومسؤولين.
وكشفت “جون أفريك” عن تحويلات مالية بنكية تمت على ثلاثة أشطر، لفائدة “فريدوم فويس نيتوورك” التي شاركت في التحقيقات التي أشرفت عليها “فوربيدن ستوريز” ابتداءً من سنة 2020، على شكل دعم تم تقديمه ما بين نونبر 2020 ويوليوز 2021، وقيمته 35 ألف دولار.
حزب الأحرار يعبّر عن “ارتياحه” لقرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية
عبّر المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار عن ارتياحه للقرار الأخير لمجلس الأمن حول مغ…