أكدت الكتابة الوطنية لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، أن وضع حد لـ”حالة الاحتقان” يقتضي إطلاق سراح جميع المعتقلين على خلفية الاحتجاجات الاجتماعية وإيقاف المتابعات في حق الصحفيين والمدونين على خلفية آرائهم، وفي ملف الريسوني وآدم، طالب الحزب بـ”توفير كل ضمانات المحاكمة العادلة لطرفي القضية، والتحقيق مع الأول في حالة سراح”.
كما عبرت الكتابة الوطنية لحزب الطليعة في بيانها الذي جاء عقب اجتماعها الأسبوعي، أمس السبت، عن “مساندتها لكفاح الشعب الأمريكي، ضد العنصرية المقيتة التي يعاني منها عشرات ملايين من الأمريكين من أصول إفريقية ولاتينية وآسيوية في عهد إدارة ترامب الفاشية؛ وتحيي التظاهرات التضامنية التي نظمت بالعديد من بلدان العالم، وتؤكد بالمناسبة أن الخلاص من الأزمة غير المسبوقة، والتي تعاني منها الإنسانية يتطلب القضاء النهائي على الرأسمالية المتوحشة، السبب الرئيسي لجميع الكوارث الصحية والاجتماعية والبيئية”.
كما استنكرت الكتابة الوطنية لحزب الطليعة ما وصفته بـ”الحملة المغرضة الموجهة لتشويه مواقف حزب الطليعة من القضايا الداخلية والخارجية، وتؤكد رفضها المطلق، وإدانتها لأي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية للبلدان العربية. وخاصة تلك التي لا زالت تتعرض شعوبها لتآمر مكشوف لأطراف التحالف الصهيوني الإمبريالي الرجعي، في سياق الصراعات الدولية والإقليمية على موارد وثروات بلدان المنطقة”.
محكمة فرنسية تأمر بالإفراج عن الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج عبد الله بعد 40 عاما من السجن
بعد أحد عشر طلبا للإفراج المشروط، وافقت محكمة تنفيذ الأحكام الفرنسية على الطلب الأخير للنا…