يبدو أن التفاهة وحدها لم تعد كفيلة بجمع أكبر عدد من المشاهدات والإعجابات على منصات التواصل الاجتماعي، ليلجأ عدد من ممتهنيها إلى أشياء أقل ما قيل عنها أنها غير إنسانية وعنصرية.
هكذا أثارت “اليوتوبر” سارة أبو جاد، حفيظة عدد من النشطاء والحقوقيين، بعدما قامت بما وصفته مقلبا لزوج أختها، بعدما استغلت رضيعا أسمر البشرة داخل مصحة ولادة دون موافقة والديه.
هذا “المقلب” وصفه عدد من الحقوقيون بـ”العنصرية” وتحقيرا لذوي البشرة السمراء، عندما استغلت فرصة وضع شقيقتها لمولودتها في إحدى المصحات الخاصة، فقامت بإيهام زوج أختها أن طفلا أسمرا هو إبنه، لمعرفة رد فعله تجاه الأمر.
وطالب عدد من النشطاء وزارة الصحة بالتدخل بشكل حازم، بعدما تم السماح لسارة باستغلال الطفل في مقلبها دون موافقة والديه، وفي ظل غياب المراقبة الصارمة، خصوصا أن عددا من حوادث فقدان واختطاف الأطفال الرضع وقعت بسبب الإهمال.
المجموعة النيابية للعدالة والتنمية تطالب الحكومة بحذف “دعم استيراد اللحوم الحية” من مشروع قانون مالية 2025
دعت المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية، إلى حذف الاجراء الحكومى المتعلق بدعم استيراد …