في خطوة غير متوقعة استقبل حزب التقدم والإشتراكية، اليوم الجمعة، عددا من الاسماء المعروف عنها مناهضتها بشكل عام لسياسات الدولة في مجال حقوق الإنسان، مثل الإعلامية فاطمة الإفريقي والصحفي سليمان الريسوني، والناشطة السابقة في حركة 20 فبراير سارة سوجار.
وجوابا على سؤال “الأول” ألا يشكل حضور مثل هذه الأسماء حرجا بالنظر لتواجد الحزب في الحكومة، قال الأمين العام لحزب التقدم والإشتراكية: “إن الحزب لا يجد حرجاً في الانفتاح على مثل هذه الأصوات التي نحترمها، بالرغم من موقعنا في الحكومة لأننا كيسار وكتقدميين دورنا هو فتح هذا النقاش، وإذا لم نقم بهذا الدور في الفترة السابقة فنحن اليوم نعيد هذا النقاش”.
وتابع بنعبد الله، “سننفتح على أصوات أخرى قد تكون مختلفة أو متناقضة، لأن هذا دورنا”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …