بلغ عدد اللاجئين الذين نزحوا إلى شمال كوت ديفوار هربا من النزاعات المسلحة في كل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر ودول أخرى في منطقة الساحل، 65 ألف نازح.
وذكرت وسائل الإعلام الإيفوارية، نقلا عن آخر تقرير للمكتب المحلي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن “الكوت ديفوار استقبلت ما مجموعه 65 ألف و99 من طالبي اللجوء من بلدان منطقة الساحل المتضررة من النزاعات المسلحة”.
وأبرز المصدر ذاته أن معظم هؤلاء اللاجئين، أي 56 ألف و686، قدموا من بوركينا فاسو ، فيما نزح من مالي 1377 لاجئا، تليها النيجر (8 لاجئين) وموريتانيا (8 لاجئين). وسجل المصدر أن النازحين الجدد من بوركينا فاسو ومالي تم تسجيلهم بوصفهم “طالبي لجوء”، مشيرا إلى أن أسباب هذه التدفقات من بوركينا فاسو مرتبطة بالنزاعات المسلحة، وانعدام الأمن على نطاق واسع والهجمات التي تشنها الجماعات المسلحة.
وتستقبل بلدة توغبو، الواقعة على الحدود مع بوركينا فاسو، أكبر عدد من اللاجئين، والذي يبلغ 14327 شخصا، تليها تيهيني ب8074 لاجئا، ثم أوانغولودوغو ب 6378 طالب لجوء.
لقجع وبوريطة يؤكدان “التزام” وزارتهما بتنزيل تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية بالمالية والخارجية
أبرز ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي و المغاربة المقيمين في الخارج، وف…