لا يزال الاحتقان في قطاع التعليم يتصاعد بوتيرة سريعة خصوصاً بعد التصريحات التي أطلقها بعض الوزراء في الحكومة، وأيضاً في ظل الإعلان عن إضرابات جديدة عن العمل خلال الأسبوع المقبل، رفضا للنظام الأساسي الجديد الذي يخضع لمقتضيات ومضامين تعارض تطلعات الفاعلين الأساسيين داخل المنظومة التعليمية.
في هذا السياق، أعلن التنسيق الوطنية لقطاع التعليم، خوض إضراب وطني أيام 21 و22 و23 نونبر الجاري، مجددا رفضه للاقتطاع من أجور رجال ونساء التعليم بسبب الإضراب عن العمل.
وانتشر “هاشتاغ” على مواقع التواصل الاجتماعي، “تعليم الأجيال قبل المونديال”، مبرزين من خلاله ضرورة إيجاد حلول ناجعة للمشاكل التي يعرفها القطاع التعليمي قبل التفكير في تنظيم تظاهرات رياضية من قبيل “كأس العالم”.
ولاقت هذه الحملة، تفاعلا كبيرا من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين طالبوا بتجويد المنضومة التعليمية عوض تخصيص مبالغ “ضخمة” لرياضة كرة القدم.
قوات الأمن السورية تلقي القبض على “سفاح” سجن صيدنايا
أعلنت إدارة العمليات العسكرية في سوريا، اليوم الخميس، القبض على اللواء محمد كنجو حسن في خر…