تعرضت سميرة سيطايل مدير الأخبر ونائبة المدير العام لقناة “دوزيم” لوابل من الانتقادات الساخطة، ردا على تغريدة نشرتها على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، جاء فيها، “مللت من فيديوهات “الميكروطروطوار” لتلاميذ الباكلوريا المذلة على الويب، وهو يتحدثون بطريقة سيئة ويهترفون بالغش في الامتحانات، مللت من هؤلاء الذين يتقاسمون هذه الفيديوهات على “الواتساب” ويقولون،  أولالا.. منظومتنا التعليمية كارثية.. حشومة عليهم”.

حيث جرت هذه التغريدة هجوما شرسا على سيطايل، حيث حمل أغلب المعلقين المسؤولية للقناة الثانية، في نشر ثقافة “التشرميل” و”التشمكير”، عبر برامجها، ولا أدل على ذلك ما تقدمه من برامج في رمضان الحالي.

معلق آخر، قال، “هل تعلمين سيدتي بأن قناتكم لها جزء من المسؤولية في كل هذا؟”.

معلقة أخرى، اعتبرت أن “دوزيم تساهم في تجهيل الساكنة.. لاتبث أي برنامج ثقافي أو تربوي..”.

كما أشار معلق ثالثت بالقول، ” سيدتي المرجو تقبل الانتقادات بصدر رحب، قناة دوزيم تسير من سيئ إلى أسوء، أين برامج المسابقات مثل deco، أين زمن الوثائقيات الجميلة مثل temoignage، لرضى بنجلون، أين ضيوف دوزيم الرائعين..

 

 

التعليقات على تغريدة لسميرة سيطايل على تويتر تجرّ عليها وابلا من الانتقادات مغلقة

‫شاهد أيضًا‬

عبد الجبار الراشدي: نراهن على أن يخرج حزب الاستقلال من المؤتمر قويا ومتماسكا ليؤدي أدواره الدستورية