عمدت إدارة مؤسسة “ماروك سوار” الناشرة لجريدتي “المغربية” باللغة العربية، و”لوماتان” باللغة الفرنسية، إلى الزيادة في أجور عمال المطبعة التابعة للمؤسسة، بمعدل 300 درهم لكل عامل، وهو ما أدى إلى احتجاجات بعض الصحافيين والتقنيين العاملين في الجريدتين، مما جعل الإدارة تقوم بزيادات انتقائية، أصابت البعض وأغفلت آخرين، حيث بلغ معدل الزيادات بين الصحفيين والتقنيين، مابين 300 درهم و 600 درهم.

وأفاد المصدر أن هذه الزيادات الانتقائية، أدت إلى موجة من الاحتجاجات في صفوف الذين لم يستفيدوا، جعلت المكتب النقابي يتدخل من أجل “تبريد الطرح” بدل الدفاع عن حقوق الذين هضمت حقوقهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

‫شاهد أيضًا‬

وصف الأساتذة المتعاقدين بالقول “هادو ماشي مْربيين.. هادو مرتزقة”.. يدفع الهاكا إلى توجيه إنذار لاذاعة خاصة

أصدرت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارا تم بموجبه توجيه إنذار إلى إذاعة خاصة، بعد …