لم يعد يونس المشرفي المدير العام لمؤسسة المغربية للألعاب والرياضة، يكتفي بالتحريض على ممارسة القمار في اللوحات الإشهارية “البانوات”، المنصوبة في الشوارع والساحات العامة، وأمام المدارس، حيث يحرض الأطفال والقاصرين على ممارسة “القمار على طريقة “حك وفوز”. فبعد طرده ومنعه من ممارسة عملية التحريض في شاشات التلفزة، أصيب هذا الشخص الذي نصبه صهره عباس الفاسي على رأس هذه المؤسسة عندما كان وزيرا أولا، بالسعار، حيث أغرق كل ساحات وشوارع المدن المغربية والمتاجر، بل وصل الأمر إلى حافلات الأوطوبيس، والتي يستعملها التلاميذ والطلبة للوصول إلى مؤسساتهم الدراسية من أجل الترويج لمسابقات القمار من طراز “حك وفوز”.
وهاهو يونس المشرفي بعد أن قام بالتحايل عبر مبدأ الترويج لاسم المؤسسة فقط في شاشات التلفزة، عن طريق “دعم” و”إنتاج” برامج “ترفيهية” و”رياضية”. لا يتوانى في إظهار وجهه الحقيقي، الذي لايهمه سوى الربح ولو كان على حساب تخريب جيل كامل من الأطفال والقاصرين عبر دعوتهم إلى الإدمان على ممارسة ألعاب اليانصيب والقمار، عبر تقريب محلات “حك وفوز” من الأحياء السكنية، والمدارس، والدعاية لها بكثافة منقطعة النظير.
المنتخب المغربي للفوتسال ينهزم وديا أمام نظيره الفرنسي (1-3)
انهزم المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة أمام نظيره الفرنسي (1-3)، في المباراة الودية …