بعد أن أعلن الكاتب حسن أوريد أنه لم يعلن موافقته على الحضور في نشاط تضامني مع طارق رمضان المتهم بالاغتصاب في فرنسا، كما أن الملصق الذي روج لهذا النشاط لم يكن على علم به ولم يبد موافقته على وضع اسمه به، خرج عبد العالي حامي الدين القيادي في حزب العدالة والتنمية، ليوضح بخصوص حضوره لذات النشاط ” أنه لم يعط موافقته ولم تتم استشارته في وضع إسمه في ملصق للإعلان عن نشاط ذو طبيعة تضامنية مع المفكر المعروف طارق رمضان”.
مؤكدا في تدوينة له على الفايسبوك “قد أبديت موافقتي المبدئية على الحضور في لقاء ذو طبيعة فكرية بصفتي الأكاديمية، ومع احترامي لرغبة المنظمين ولأهدافهم النبيلة، فإني اعتذرت عن المشاركة في هذا اللقاء، بسبب التزامات شخصية”.
وهاجم حامي الدين ما اعتبرها حملات الكذب والتلفيق وتركيب الدسائس”، متوعداً أن “التاريخ كفيل بالرد عليها”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …