كشف مصدر من نشطاء مابات يعرف بـ”الحراك الشعبي” بمدينة جرادة لـ”الأول” أن النشطاء ومعهم ساكنة المدينة الذين يحتجون لأزيد من شهرين هم مستمرون في الخروج للتظاهر بشكل سلمي، بالرغم من زيارة العثماني ومعه وفد حكومي إلى مدينة وجدة وإعلانه مجموعة من القرارات الخاصة بمدينة جرادة، وذلك لأن العثماني ومعه الحكومة لم تستجب لأهم مطالب “الحراك”.
وأكد ذات المصدر على أن أهم مطالب الحراك التي لم يستجب لها العثماي في قراراته التي أعلن عنها من وجدة، هي ثلاث مطالب رئيسية، فواتير الماء والكهرباء، والبديل الإقتصادي، ومحاسبة المسؤولين، مشيرا إلى أن المتظاهرين سيخرجون اليوم الأحد إبتدءا من الساعة الثانية بعد الزوال في مسيرة إقليمية في المدينة وذلك طبقا لما تقرر في البرنامج الإحتجاجي الأسبوعي.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …