أثار قرار المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، يوم الأحد الماضي القاضي برفض تعديل المادة 16، من القانون الاساسي للحزب لفسح المجال لعبد الإله بنكيران للترشح لولاية ثالثة، اهتمام المنابر الإعلامية الإسبانية، لكن يبقى المقال البارز هو الذي نشرته صحيفة “الباييس” الواسعة الانتشار، والتي لخصت ما وقع لبنكيران بـ”الهزيمة الكبرى” نظرا إلى أنها جاءت من إخوانه في الحزب، مقارنة بالإعفاء السابق من قبل الملك محمد السادس من تشكيل الحكومة في مارس الماضي.
المقال أوضح قائلا: “لا أحد كان قادرا في المغرب على جمع 20 ألف شخص كما كان يفعل بنكيران في تجمعاته، كما انه لا يوجد أحد غيره يتقن بطلاقة فن الخطابةن علاوة على قدرته على خلق النكت بالعبارات الأكثر شعبيةن في الدارجة المغربية، في الحوارات التلفزيونية، لكن حزبه قال له لا”. وأضاف أن المتعاطفين مع بنكيران يرون أن المواجهة ليست داخلية، بين أعضاء الحزب، بل بين بنكيران والقصر الملكي”.
15 نونبر اليوم الوطني للاعلام.. مناسبة للوقوف على المكتسبات التي حققها المغرب واستشراف مستقبل القطاع
(و م ع) يعتبر اليوم الوطني للإعلام (15 نونبر من كل سنة) مناسبة للوقوف على المكتسبات التي ح…