سمحت حملة الانتخابات الجزئية المعادة بوجدة للسياسي المشاغب عبد العزيز أفتاتي بالعودة إلى واجهة العمل السياسي، بعد أن كان قد توارى إلى الخلف، منذ تجميد عضويته في كل أجهزة حزب العدالة والتنمية، اثر (ما وصف إعلاميا) بحادثة اختراقه لمنطقة عسكرية على الحدود مع الجزائر دون إذن مسبق، وقد أطر كل من عزيز رباح، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، وعبد العزيز أفتاتي، عضو المجلس الوطني للحزب، لقاءات تواصلية طيلة أول أمس الجمعة 27 أكتوبر الجاري بمناطق قروية في إقليم وجدة في إطار الحملة الانتخابية الجزئية التي سيعرفها الإقليم يوم 2 نونبر.
وقد نظم العدالة والتنمية، لقاءات تواصلية حاشدة مع ساكنة قرية مستفركي وبولنوار وأهل أنكاد، قال عنها عبد الله هامل، الكاتب الجهوي لحزب العدالة والتنمية، إنها كانت لقاءات للمكاشفة حول تحديات العالم القروي والمناطق الحدودية، من تشغيل وصحة وبنيات تحتية، وكذا دور المجتمع المدني من تعاونيات وجمعيات في تنزيل البرنامج الاستعجالي لتنمية العالم القروي.
وزير الانتقال الرقمي الفلاح: تؤكد إطلاق خدمة الأنترنت من الجيل الخامس استعدادا لكان 2025 ومونديال 2030
قالت وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح، اليوم الاثنين، إنه سيتم إطلاق الجيل…