بعد أن كان محمد أوزين وزير الشباب والرياضة عن حزب الحركة الشعبية، قد غادر حكومة بنكيران، ملطخا بفضيحة (غرق) ملعب مولاي عبد الله، التي اشتهر بعدها بلقب “مول الكراطة”، وعبد العظيم الكروج الذي اشتهر بفضيحة شراء الشوكلاط بأموال الوزارة. هاهم وزراء آخرون من حزب الحركة الشعبية يلاحقهم عدم رضا الملك عنهم، بعدما اثبتوا فشلهم في تحملهم مسؤولياتهم الوزارية.
وقد جاء في بلاغ الديوان الملكي، أن الملك قرر تبليغهم عدم رضاه عنهم، لإخلالهم بالثقة التي وضعها فيهم، ولعدم تحملهم لمسؤولياتهم، مؤكدا أنه لن يتم إسناد أي مهمة رسمية لهم مستقبلا. ويتعلق الأمر بكل من : لحسن حداد بصفته، وزير السياحة سابقا عن الحركة الشعبية؛ لحسن السكوري، بصفته وزير الشباب والرياضة سابقا عن الحركة الشعبية ؛ حكيمة الحيطي، كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة، المكلفة بالبيئة سابقا عن الحركة الشعبية.
كما طال الإعفاء محمد حصاد وزير التربية الوطنية باسم الحركة الشعبية في الحكومة الحالية التي يقودها سعد الدين العثماني.
اشتباكات بين الجمهور الفرنسي والاسرائيلي في مدرجات ملعب فرنسا الدولي أثناء مباراة المنتخبين
شهدت مدرجات ملعب فرنسا الدولي مناوشات قوية بين الجماهير الفرنسية ومشجعين إسرائيليين خلال م…