بعد التوجيه الذي قدمه عبد الإله بنكيران، أمين عام حزب العدالة والتنمية، لأعضاء حزبه، وجاء فيه “على إثر بعض التفاعلات بين أعضاء في الحزب على مواقع التواصل الاجتماعي التي سبقت انعقاد اجتماع لجنة الأنظمة والمساطر التابعة للمجلس الوطني للحزب… أو تلك التي صدرت عقب هذا الاجتماع وما تزال متواصلة، حيث لم تنضبط على العموم لمنهج وآداب الاختلاف ومست بأخلاق الأخوة والاحترام المطلوبة بين مناضلي الحزب، كما أن بعضها اشتط إلى حد الإساءة للأشخاص والانتصار المتعصب لفكرة أو رأي أو اختيار، وهو ما يعتبر أمرا غير مقبول بالمرة”، خرج القيادي في حركة التوحيد والإصلاح، الذراع والعقل التربوي والدعوي والأخلاقي للحزب، امحمد الهلالي يَصب الزيت على النار ويبث الفرقة ويعمق الفجوة بين عبد الإله بنكيران من جهة وعزيز الرباح والمهندس الحمداوي من جهة أخرى. وهذا ما كتبه الهلالي على الفايسبوك وكان حوله إجماع من الاستياء والاستنكار:
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…