مفارقات حكيمة الحيطي، المثيرة للضحك والشفقة، لا تنتهي. آخرها ما كتبته عن رفضها التدخل الأمني الاسباني لمنع الاستفتاء حول انفصال كاطالونيا.
الوزيرة المنتدبة لدى وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة المكلفة بالبيئة في حكومة بنكيران، رفضت، في تغريدة على تويتر، استعمال الشرطة الاسبانية للعنف ضد المتظاهرين، وقالت إن الديمقراطية في خطر، بالرغم من أنها، وهي عضو الأمانة العامة، لم تنبس ببنت شفة ولم تعبر عن رفضها وهي ترى كيف يتم زرع أمين عام غريب على رأس حزبها اسمه محمد حصاد، وهو كائن لالعاقبة له ب “الحركة”.
ما كتبته الحيطي يشبه ما قاله عمر بروكسي في كتابه الصادر مؤخرا عن أن النخب الفرانكفونية في المغرب هي مع الديمقراطية لكن في فرنسا وليس في المغرب، لأن المغاربة -في نظر الفرنكفونيين- غير ناضجين بما يكفي لاستقبال الديمقراطية وحقوق الإنسان.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…