علم موقع “الأول” من مصادر جد مطلعة أن السلطات التونسية رحلت الأمير مولاي هشام يوم الجمعة 8 شتنبر بالملابس التي كان يرتديها قرب مسبح الفندق، ولم تترك له فرصة لتغيير ملابسه وارتداء أخرى ملائمة للسفر.
وأضافت المصادر أن الامير مولاي هشام كان يرتدي قرب المسبح، فقط سروالا قصيرا “شورط” وقميصا رياضيا “تي شورط”، وعمدت السلطات التونسية إلى ترحيله بنفس تلك الملابس في اتجاه باريس على متن طائرة تابعة للخطوط الفرنسية.
وكانت سلطات تونس قد رحلت “الأمير الأحمر يوم 8 شتنبر المنصرم، في نفس يوم قدومه من فرنسا للمشاركة في ندوة علمية، وكان سيقدم مداخلة يوم الأحد الموالي في نشاط أكاديمي من تنظيم جامعة “استانفورد” بعنوان “آفاق الانتقال الديمقراطي في تونس والتحديات لترسيخ الديمقراطية”، وقد تضاربت الآراء حول سبب ترحيله، ما بين من اعتبر المغرب وراء الطرد، في حين كانت أغلب التحليلات ترجح وقوف السعودية والإمارات وراء ترحيل الأمير المغربي من تونس.
حماس وإسرائيل تتبادلان الاتهامات بتعطيل اتفاق الهدنة وإطلاق سراح الرهائن
اتهمت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) إسرائيل الأربعاء بـ”وضع قضايا وشروطا جديدة تتع…