قال مصطفى الخلفي وزير العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة، جوابا على سؤال أحد الصحفيين في الندوة الصحفية التي عقدها أمس الخميس، بعد انتهاء اجتماع المجلس الحكومي، حول ماذا كان رد فعل الحكومة المغربية على طرد الأمير مولاي هشام من قبل السلطات التونسية، وترحيله إلى باريس، (قال) “هذا الموضوع لم يدرس في الحكومة، حتى أعلن عن موقف منه..”.
وكان الأمير مولاي هشام قد تعرض للطرد من تونس نحو باريس بطريقة مهينة، من قبل السلطات التونسية، وراجت أخبار عن سيناريوهات متعددة، منها أن تونس تعرضت لضغط من المغرب من أجل إبعاده، ومنا من تحدث عن وجود ضغوط من طرف الإمارات والسعودية، اللتان لم تعودا تقبلان حديث “الأمير “الأحمر” عن ثورات الربيع العربي.
أمن البيضاء يكشف تفاصيل توقيف شخص في حالة سكر صعد فوق سيارة للشرطة
تفاعلت ولاية أمن الدار البيضاء، بسرعة وجدية كبيرة، مع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع الت…