يبدو أن عبد الصمد قيوح الذي يقدم نفسه إلى جانب حمدي ولد الرشيد، كقائد للتغيير داخل حزب الاستقلال، لا يستطيع حتى تغيير مفتش الحزب في منطقة صغيرة، دون أن يثير ذلك الاحتجاج والمواجهات العنيفة.
يوم الثلاثاء الماضي، أراد قيوح تغيير مفتش الحزب بشتوكة آية بها، سفيان المعدل، وتكليف محمد قاصد، مفتش لحزب بأكادير، بمهامه، فكانت “قربالة” ومواجهات بالكراسي والطاولات. بين الاستقلاليين الذين لم يستطع قيوح استمالتهم إلى جانبه في سوس وغيرها من المناطق التي طالما قدمها كمناطق موالية له.
مصادر “الأول” قالت إن قيوح مرفوض بشكل شخصي، وليس لاعتبارات سياسية أو تنظيمية من طرف شريحة واسعة من الاستقلاليين وعلى رأسهم البرلمانيان الحسين أزوكاغ وسعيد كرم.
التعليقات على “قربالة” عند قيوح أراد تغيير مفتش الحزب.. فكانت معركة بالكراسي والطاولات مغلقة
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…