سجلت الفدرالية الأورومتوسطية ضد الاختفاء القسري قبول المجلس الوطني لحقوق الانسان المغربي بخلق مكتبة لتخزين الحامض النووي للأمهات والأباء الأحياء للضحايا الذين لم تسجل الحقيقة حولهم.
ودعت المجلس الوطني لحقوق الانسان وكذا جميع الأطراف المغربية المسؤولة بملف الاختفاء القسري، في بلاغ نشرته إثر الأنشطة التي قامت بها الفيدرالية خلال الأسبوع الأول من شهر فبراير الجاري بالمغرب، بموازاة مع اجتماع الفريق الأممي المكلف بالاختفاء القسري ، إلى ضرورة ترك الباب مفتوحا أمام عائلات أو ذوي ضحايا الاختفاء القسري لتقديم طلباتها بخصوص الكشف الحقيقي لحقيقة ما جرى للأفراد حالة بحالة، وتمكين كل عائلة من حقها في استعمال الحامض النووي للتأكد من الرفاة. مع ضرورة الاستفادة من التجارب الدولية بهذه الخصوص.
موتسيبي: “فخور للغاية” بدور المغرب في تطور كرة القدم بإفريقيا
قال رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف)، باتريس موتسيبي، أمس الجمعة بسلا، إنه “فخ…