سينقل مصطفى الرميد وزير الدولة في حقوق الانسان مكتبه إلى المشور السعيد، بجوار القصر الملكي، وبالضبط في مقر رئاسة الحكومة، ليكون بجانب سعد الدين العثماني رئيس الحكومة، وذلك لكي يكون بمثابة الذراع الأيمن للعثماني، كما كان الراحل عبد الله باها بالنسبة لعبد الإله بنكيران رئيس الحكومة السابق.
وأفادت جريدة “أخبار اليوم”، أن الرميد صرح خلال حفل تسليم السلط مع خلفه محمد أوجار في وزارة العدل، أن العثماني هو الذي ألح عليه ليكون وزير دولة معه، ليدعمه في مواجهة الأوساط الغاضبة في الحزب من جهة، ويسانده داخل الحكومة من جهة ثانية.
التعليقات على لهذا السبب سينقل الرميد مكتبه إلى جوار القصر الملكي مغلقة