يبدو أن سيناريو الفيتو الذي وضع على استوزار مصطفى الرميد أثناء تشكيل حكومة البيجيدي في 2011 تكرر مرة أخرى مع حكومة العثماني، فقد قالت مصادر إعلامية إنه “بعد أن كان  مرشحا وحيدا من قبل حزب العدالة والتنمية لشغل حقيقة وزارة العدل، أزيح الرميد من هذه الوزارة بسبب فيتو انتصب في وجهه في آخر لحظة”.

وأضافت مصادر “أخبار اليوم”، التي تنشر الخبر في عددها ليوم غد الاثنين، أنه بعد تشبث العثماني بالرميد بسبب دعمه داخل حزب العدالة والتنمية، اقترح على الرميد مهمة وزير دولة في الحكومة مع مهمة صغير هي (حقوق الإنسان).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

‫شاهد أيضًا‬

وصف الأساتذة المتعاقدين بالقول “هادو ماشي مْربيين.. هادو مرتزقة”.. يدفع الهاكا إلى توجيه إنذار لاذاعة خاصة

أصدرت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارا تم بموجبه توجيه إنذار إلى إذاعة خاصة، بعد …