تفاجأ الصحافيون والمصورون الحاضرون بمقر حزب العدالة والتنمية بحي الليمون في الرباط، بوجود شخص بينهم، – يدعي أنه محسوب على الجسم الصحافي- انتفض مباشرة بعد انتهاء التصريح الذي قدمه عزيز أخنوش رئيس التجمع الوطني للأحرار. وأثناء مغادرته لمنصة الندوة رفقة العثماني ومحمد ساجد الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري (انتفض) هذا الصحافي المصور، الذي لفت انتباه كل الحاضرين بأنه كان يصور كل شيئ داخل مقر الحزب قبل بدأ التصريحات، يهتف بالدعاء بشكل غريب للسياسيين المغادرين، حيث لم يعرف الصحافيون الحاضرون إن كان يدعو للعثماني أم لأخنوش، حيث ” قال هذا أحسن رجل، الله يعاونوا..”، وهو ما أثار غضب كل الجسم الصحافي الحاضر بمقر الحزب، بل وإن السياسيين الحاضرين تفاجأوا بهذا الأسلوب القريب إلى التسول، والبعيد كل البعد عن ممارسة الصحافة.
المنصوري تكشف عن برنامج خماسي جديد للقضاء على السكن الصفيحي وتحسين ظروف آلاف الأسر
كشفت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير، فاطمة الزهراء المنصوري، عن تقدم ملحوظ في معالجة م…