لأول مرة، منذ انتخابات 7 أكتوبر يصدر المكتب السياسي للتقدم والاشتراكية بلاغا صادرا عن اجتماع له، دون أن يتحدث عن تعثر المشاورات الحكومية، ويقدم اقتراحات للخروج من حالة البلوكاج.
وقد تزامن اجتماع المكتب السياسي لرفاق نبيل بنعبد الله مع وجوده رفقة الحسين الوردري، في الجولة الملكية لإفريقيا، وهو الوجود الذي أثار أكثر من علامة استفهام خصوصا وأن الوزيرين “الشيوعيين” لم يوقعا أي اتفاقية من الاتفاقيات الـ 25 بين المغرب وغانا، أو الاتفاقيات الـ 19 الموقعة بين المغرب زامبيا.
فقد تحدث المكتب السياسي عن خطة “التجذر” وسط المغاربة، وخطاب العنصرية والكراهية في أوربا.. دون أدنى إشارة إلى الوضع السياسي المغربي. فهل انتهى التحالف الإسلامي الشيوعي، وانضم بن عبد الله إلى الجوقة؟
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…