نوه مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، عبد الحق الخيام، بالتعاون المغربي الإسباني في مجال مكافحة الإرهاب، قائلا إنه نموذج يقتدى به، واصفا العلاقة التي تربط الطرفين في المجال ب”الممتازة، كما يتضح ذلك من خلال عمليات مكافحة الإرهاب المشتركة المتعددة”.
وذكر الخيام أنه بالإضافة إلى هذه الأهداف، لا زالت المجموعات الإرهابية تفكر في استهداف التمثيليات الدبلوماسية ومراكز الشرطة والمواقع السياحية، كالفنادق، مشيرا إلى أن “غالبية الجهاديين المغاربة الذين يسافرون إلى بؤر التوتر يبقى هدفهم النهائي تنفيذ هجمات ببلدهم”.
كما خلص الخيام خلال حديثه إلى أنه لدى عودتهم إلى المغرب، ينضم هؤلاء الإرهابيون إلى “خلايا نائمة وينتظرون الأوامر لتنفيذ هجمات”، مشيرا إلى أن 200 جهادي عادوا إلى المغرب جرى اعتقالهم في السنوات الأخيرة.
وحدة تابعة للبحرية الملكية تقدم المساعدة لـ81 مرشحا للهجرة غير النظامية جنوب – غرب الداخلة
قدمت وحدة تابعة للبحرية الملكية، أمس الاثنين، على بعد 280 كلم جنوب – غرب الداخلة و 165 كلم…