أكد مصدر مقرب من عبد الاله بنكيران ومن المشاورات الحكومية أن ما يروج له البعض داخل الأحزاب الأربعة الملتفة حول أخنوش، عن إمكانية تعيين الملك لشخص آخر من داخل العدالة والتنمية، وأن المرشح الأوفر حظا لهذا المنصب هو مصطفى الرميد، هو أمر سيكون مرفوضا شعبيا وحزبيا (داخل العدالة والتنمية) في حالة تم التفكير فيه.
وأضاف ذات المصدر أن بلاغ بنكيران، لا يعدو كونه “إعادة للأمور إلى نصابها ورفض لأن يكون هناك رئيس حكومة معين شكليا، ورئيس حكومة فعلي” في إشارة إلى أخنوش.
وفي موضوع ذي صلة قال مصدر آخر من “البيجيدي” أن انخراط العديد من أعضاء الحزب ومواطنين لا منتمين في حملة “هشتاغ” كلنا بنكيران، التي اشتعلت بقوة على الفايسبوك، هي رد فعل استباقي وإعلان على رفض تعيين أي شخص غير بنكيران.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…