أشادت حركة ضمير، على التصريحات الملكية الأخيرة حول مضمون إمارة المؤمنين والتي جاء فيها أن “ملك المغرب هو أمير المؤمنين بجميع الديانات” وأن “المغرب لا يقوم البتة بحملة دعوية ولا يسعى قطعا لفرض الإسلام. في الدولة المغربية، الإسلام معتدل وسمح”.
وأضافت الحركة التي يترأسها صلاح الوديع، في بيان لها بمناسبة الذكرى الثالثة لتأسيسها، أن مضمون التصريح الملكي يعتبر “رافعة إضافية لمواجهة خطاب الكراهية والعنصرية الدينية والتوجهات المدعمة للإرهاب اعتمادا على القراءات المتشدّدة الموروثة عن الفكر الفقهي القديم، الذي يعدّ اليوم في حكم المتجاوز بسبب تغير الزمان والمكان وضرورات الوقت، ونظرا لما تمثله مرجعية حقوق الإنسان الدولية في دستور البلاد، وما أصبح يمثله الخيار الديمقراطي بعد أن نصّ عليه الدستور باعتباره من ثوابت الدولة”.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…