طالب المعتقلان، ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق، بتجميعهما بمعية رفيقهما المدان بـ10 سنوات سجنا نافذا، محمد جلول، وذلك لكونه أصبح يقبع لوحده بسجن “طنجة 2″، بعد أن تم الإفراج عن جميع المعتقلين على خلفية “حراك الريف”.
وأفاد أحمد الزفزافي، والد قائد “حراك الريف” بأن المعتقلَيْن المذكورين وضعا طلبهما لدى إدارة السجن حيث اقترحا تنقيل جلول إلى سجن “رأس الماء” بفاس حيث يقضيان عقوبتهما السجنية المحددة في 20 سنة سجنا نافذا أو إلحاقهما به بسجن “طنجة 2″، وذلك في أفق نقلهم جميعا إلى سجن” سلوان” بالناظور لتقريبهم من عائلاتهم.
ويرتقب، وفق الزفزافي الأب، أن تبت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج في هذا الملتمس في القادم من الأيام.
وكان محمد جلول قد قضى خمس سنوات من السجن النافذ، على خلفية الأحداث التي عاشتها “آيت بوعياش” سنة 2011، ولم يمر سوى شهر على معانقته الحرية حتى اعتقل مجددا على خلفية الاحتجاجات التي عرفتها الحسيمة.
مجلس المنافسة: حجم واردات الغازوال والبنزين بلغ أزيد من 14 مليار درهم خلال الربع الثاني من سنة 2024
أفاد مجلس المنافسة بأن حجم الواردات الإجمالية للغازوال والبنزين بلغ 1,65 مليون طن، بغلاف م…