بات رئيس جهة مراكش أسفي أحمد اخشيشن، على رأس المعنيين بالهزات الزلزالية الارتدادية المرتقبة بعد خطاب العرش، وقرار إعفاء وزير المالية محمد بوسعيد. اخشيشن، الذي زادت من متاعبه حادثة السير التي ارتكبتها ابنته بالرباط، بواسطة سيارة تابعة لجهة مراكش، هذا الأسبوع، شملته الخلاصات الكارثية التي تضمنتها التقارير الأخيرة، وخاصة منها تقرير المجلس الأعلى للحسابات والتي سبق أن وقفت عليها تقارير المفتشية العامة لوزارة التربية الوطنية.
وأضافت “أخبار اليوم” في عدد الثلاثاء، أن هذه الخلاصات تتعلق بملايير البرنامج الاستعجالي، والتي تبخرت في مرحلة تولي اخشيشن مسؤولية وزارة التعليم في عهد حكومة عباس الفاسي، جل المؤشرات تفيد أن اخشيشن مقبل على أيام عصيبة، بفعل توالي ملفاته السوداء.
وكان وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمدينة الرباط. قد استمع أمس الاثنين الى كنزة اخشيشن على اثر قيادتها لسيارة تابعة للجهة بدون رخصة سياقة وتسببها في حادثة سير خطيرة، بعد اصطدامها بعمود كهربائي بحي الرياض بمدينة الرباط.
وتم تقديم كنزة البالغة من العمر 18 سنة في حالة سراح، مشيرا الى أن المحكمة لم تحدد أي تاريخ لجلسة أخرى.
هاته هي الأسماء التي تم تعيينها اليوم بمناصب عليا في المجلس الحكومي
انعقد يومه الخميس 11، مجلس للحكومة، برئاسة عزيز أخنوش، خصص لمناقشة عرض قطاعي، وللتداول في …