شبه مصطفى الرميد وزير الدولة لحقوق الإنسان، وضعية حقوق الإنسان في المغرب، بـ”قهوة نص نص”، حيث قال “دائما ما كنت أقول أن المغرب ليس قهوة خالصة ولا حليبا خالص، هو مزيج من القهوة والحليب في مجال حقوق الانسان بمعنى أنه ليس جحيما حقوقيا، ولا جنة كذلك”.
وتابع الرميد كلامه خلال الندوة التي ينظمها كل من جمعية المحامين الشباب بالدار البيضاء والمنظمة المغربية لحقوق الإنسان اليوم الثلاثاء، حول موضوع الخطة الوطنية لحقوق الإنسان، (تابع) “تطور حقوق الإنسان في المغرب لافت جدا، وهو مستمر ومطرد، لكنه في نفس الوقت بطيء ومضطرب”.
مضيفا “وهناك في الغالب ما يعتمد البعض على أن التطور مستمر ومطرد ليقول أن الأمور بخير، وهناك من يعتمد على أن هذا التطور بطيء ومضطرب، على القول بأن لاشيء أنجز”.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …