تناقلت عدة جرائد إقليمية وإفريقية أخبارا عن تحركات الجيش الجزائري عبر الحدود المغربية الجزائرية، ورجح مجموعة من الخبراء والمتتبعين للشأن الإقليمي أن التحركات لا تتعلق بالتوتر في منطقة الكركرات، بل التحركات هي عبارة عن استعدادات لحالة الطوارئ بسبب الوضع الصحي الحرج للرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
ويرجح أن جنرالات الجيش الجزائري ينتظرون وفاة بوتفليقة في أي لحظة، هذا ما جعل من الجيش يستعد لإعلان حالة الطوارئ بنشر الجيش على الحدود المغربية الجزائرية، ويعزز تواجده في الجنوب وعلى الحدود الليبية.
وكانت قد كشفت صحف أوربية في وقت سابق عن الحالة الصحية المتدهورة للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وعقب ذلك تناقلت مجموعة من المواقع خبر وفاته، الذي نفاه مسؤولون جزائريون رسميا لاحقا.
وتؤكد مجموعة من التقارير الإعلامية أن اختفاء بوتفليقة من الساحة هو بسبب الوضع الصحي الجد متدهور، ما يعني أنه يعيش آخر أيامه.
“قربلة” في لجنة المالية.. “ترمضينة” برلمانية تؤجل اجتماعا حول الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي
عاشت لجنة المالية بمجلس النواب، اليوم الإثنين، واحدة من أكثر الجلسات توترًا في الولاية الب…