لا حديث وسط الجرائد ومواقع التواصل الاجتماعية بالجزائر، إلا عن الربورطاج الذي نشرته جريدة “معاريف” الإسرائيلية عن الوضع في الجزائر، من إنجاز الصحفي جدعون كوتس الذي رافق وفد الوزير الأول الفرنسي مانويل فالس خلال زيارته للجزائر يومي 9 و10 أبريل الماضي.
فلم تجف بعد تداعيات زيارة فالس الذي نشر صورة له مع الرئيس بوتفليقة يبدو فيها منهكا من المرض، حتى جاءت هذه القضية التي اعتبر الرأي العام الجزائري أن المسؤولين الفرنسيين تواطؤوا فيها مع صحافي “معاريف” للدخول إلى بلد يقاطع إسرائيل.
وركّز الربورطاج المعنون بـ “يوميات رحلة إسرائيلي إلى الجزائر” على الوضع الاجتماعي والاقتصادي والثقافي في الجارة الشرقية للمغرب، مؤكدا أن الجزائريين قلقون على الوضع الاقتصادي وتزايد أعداد العاطلين عن العمل، كما أنهم يائسون من الوضع السياسي وخائفون من التطرف الديني.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…