“أنا قادم الساعة العاشرة” ،أربع كلمات كانت كافية لكي يتحرك جهاز الانتربول في أوروبا ، فحسب مذكرة للجهاز الدولي فـ”يونس أباعود” الشقيق الأصغر للإرهابي عبد الحميد أباعود، العقل المدبر لهجمات باريس، والذى تم القضاء عليه من قبل الشرطة الفرنسية خلال مداهمات “سان دوني”، التى وقعت بعد أيام قليلة من هجمات باريس فى نوفمبر الماضي، قال إنه قادم إلى أوروبا للانتقام من مقتل شقيقه.
وأشارت المجلة الفرنسية “باريس ماتش” إلى أن يونس أباعود، والذي لم يتعد عمره 15 عاماً بعد، من المفترض أنه غادر سوريا متجهاً إلى إحدى البلدان الأوروبية، وفقاً لمذكرة إنتربول اطلعت عليها مصادر المجلة، ذكر فيها أن يونس أباعود اتصل هاتفياً بشقيقته ياسمينا المقيمة مع أسرتهما في حي مولنبيك في بروكسل، يوم 18 من فبرايرالماضي، وأخبرها أنه سيصل في الساعة العاشرة مساء إلى وجهته الأوروبية التي لم يفصح عنها.
المجموعة النيابية للعدالة والتنمية تطالب الحكومة بحذف “دعم استيراد اللحوم الحية” من مشروع قانون مالية 2025
دعت المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية، إلى حذف الاجراء الحكومى المتعلق بدعم استيراد …