نقلت وسائل إعلام جزائرية نبأً عن أن ” النائب العالم لدى مجلس القضاء يتجه لإصدار مذكرة توقيف ضد أفراد العصابة”.
وأضافت ذات المصادر، أن المقصود هو العصابة التي تحدث عنهم بيان الجيش وعلى رأسها سعيد بوتفليقة شقيق الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة.
وأعلن عبد العزيز بوتفليقة تنحيه عن كرسي الرئاسة لحظات بعد إصدار الجيش الجزائري بيان، هاجم فيه من سماهم بـ”العصابة”، متهما “جهات غير دستورية وغير مخولة”، بكتابة البيانات نيابة عن رئيس الجمهورية، حيث جاء في البيان “وفي الوقت الذي كان الشعب الجزائري ينتظر بفارغ الصبر الاستجابة لمطالبه المشروعة، صدر يوم الفاتح من أفريل بيان منسوب لرئيس الجمهورية، لكنه في الحقيقة صدر عن جهات غير دستورية وغير مخولة، يتحدث عن اتخاذ قرارات هامة تخص المرحلة الانتقالية، وفي هذا الصدد بالذات، نؤكد أن أي قرار يتخذ خارج الإطار الدستوري مرفوض جملة وتفصيلا”، في تلميح مباشر للسعيد بوتفليقة شقييق الرئيس.
أمام تزايد الانتقادات.. الحكومة الألمانية تفتح تحقيقا لكشف ما إذا كان بالإمكان تفادي هجوم ماغديبورغ
تعهّدت الحكومة الألمانية الأحد بفتح تحقيق لكشف ما إذا كان بإمكان أجهزة الاستخبارات منع وقو…