ترك المخرج السينمائي المخضرم فرانسيس فورد كوبولا بصمات يديه وقدميه في الإسمنت تخليدا لاسمه في المسرح الصيني الشهير بهوليوود يوم الجمعة الماضي.
وأقيمت المراسم لتكريم مسيرة كوبولا (77 عاما) التي بدأت قبل 50 عاما وألقت الضوء على أفلام سينمائية قدمها، وأصبحت علامات مثل ثلاثية أفلام (العراب) وفيلم (أبوكاليبس ناو) وفوزه بخمس جوائز أوسكار.
وتأتي المراسم خلال المهرجان السنوي للسينما الكلاسيكية الذي يختتم اليوم الأحد ويشهد عرض أفلام كوبولا.
وقال كوبولا لوسائل الإعلام، بعد تكريمه عقب مسيرته الطويلة “قبل 40 عاما ربما لم يعجب الناس بفيلم مثل (أبوكاليبس ناو) إذ أنه فيلم غير عادي في أبسط تقدير.
“وإذا كنت فنانا وتريد الاطمئنان على أن ما تفعله جيد أو أنك تسير في الاتجاه الصحيح فأعتقد أنه ينبغي عليك انتظار حكم الزمن.”
الرميد يعارض تعديلات مدونة الأسرة: “إذا كانت ستكرس مزيدا من الانحدار والتراجع السكاني فإنه ليس من الحكمة اعتمادها”
مصطفى الرميد* من حقنا- نحن المغاربة- ونحن نعيش في عالم قلق ومضطرب، أن ننوه بمثانة مؤسسات ب…