أفاد بلاغ صادر عن ولاية أمن الدار البيضاء،أن الخبر المتعلق ببتر يد أحد الجانحين جراء تعرضه لاعتداء بالضرب والجرح، وذلك على خلفية تحريضه لامرأة محصنة على الفساد، لا أساس له من الصحة، وأن الأمر لا يتعلق ببتر يد ولا بتحريض محصنة، وإنما يتعلق باعتداء بواسطة السلاح الأبيض ترتب عنه كسر بالساعد من جراء سقوط الضحية على الأرض أثناء عراكه مع الطرف الثاني. كما أن الأمر لا يتعلق بانتقام على خلفية واقعة أخلاقية، و إنما تم بناء على سوء تقدير من الفاعل الذي ظن أن الضحية عمل على سرقة هاتف نقال من زوجته في وقت سابق.
وأاضف البلاغ أن التواجد الميداني الدائم لعناصر الأمن الوطني بالشارع العام، مكن من الإحاطة بالنازلة بعين المكان في حينها، حيث عملت على ضبط الجانح الضالع في الجريمة في حالة تلبس بالجرم المشهود، وذلك مساء يوم 19 فبراير الجاري؛ وهو الأمر السابق عن التداول الإخباري المذكور.
أمام تزايد الانتقادات.. الحكومة الألمانية تفتح تحقيقا لكشف ما إذا كان بالإمكان تفادي هجوم ماغديبورغ
تعهّدت الحكومة الألمانية الأحد بفتح تحقيق لكشف ما إذا كان بإمكان أجهزة الاستخبارات منع وقو…