أدى انتحار 11 شخصا، من ثلاث عائلات، خلال 10 أيام باستخدام مادة “السيانيد” بتركيا، إلى تدخل وزير الداخلية سليمان صويلو الذي أكد أن الوزارة ستتخذ خطوات بشأن هذه المادة.
ونقلت صحيفة “الأخبار” المحلية، أمس السبت، عن صويلو قوله “سنعقد اجتماعا تقييميا، وسنناقش الإجراءات التي من الممكن أن نتخذها بحق هذه المادة التي تسببت بوفاة 11 شخصا”.
وواجهت تركيا ثلاثة حوادث صعبة جراء استخدام مادة “السيانيد”، حيث عثر أول hأمس في منطقة باكركوي في إسطنبول على عائلة مكونة من ثلاثة أشخاص بينهم طفل متوفيين داخل منزلهم، وأثبتت التحقيقات أن “السيانيد” هو السبب.
وقبلها بأيام أقدم رجل على إنهاء حياة أسرته المكونة من 4 أفراد بينهم طفلين باستخدام “السيانيد” في أنطاليا، وسبقها أربعة إخوة في منطقة الفاتح توفوا جراء استخدام هذه المادة الخطيرة.
ويعرف “السيانيد” في أوساط علماء السموم كواحد من أسرع السموم قتلا وأشدها فتكا.
الكلاب الضالة تجتاح شوارع المحمدية ومطالب عاجلة بتفعيل قوانين الأمن العام لحماية صحة وسلامة المواطنين
عبر الحسين اليماني، النقابي والمهتم بالشأن المحلي بمدينة المحمدية، عن استيائه الشديد من ال…