بعد الفيديو الذي ظهرت فيه فتاة وشاب يمارسان الجنس مباشرة داخل إحدى المجموعات الفيسبوكية الخاصة، تفاجأ رواد مواقع التواصل اليوم السبت، بانتشار فيديو يظهر فتاتين تتبادلان القبل ويبدو انهما من مدينة مراكش.
وأثار الفيديو مرة أخرى موجة من الانتقادات الأخلاقية، حيث دعا عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى ضرورة العودة إلى الاخلاق، وأن الجنس لم أماكنه التي يمارس فيها وليس أمام الملأ، خاصة أن مواقع التواصل الاجتماعي يتم استعمالها من طرف الأطفال أقل من 18 سنة أيضا.
وتعيش مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الاخيرة “هيستيريا” جنسية لدى بعض المجموعات النسائية، حيث برزت مجموعة من الظواهر من قبيل تحدي بعض الفتيات إلى تصوير “فيديوهات من داخل حمامات النساء”، وتلاها أيضا تحدي “كيلوطي فوق راسي”.
الرميد يعارض تعديلات مدونة الأسرة: “إذا كانت ستكرس مزيدا من الانحدار والتراجع السكاني فإنه ليس من الحكمة اعتمادها”
مصطفى الرميد* من حقنا- نحن المغاربة- ونحن نعيش في عالم قلق ومضطرب، أن ننوه بمثانة مؤسسات ب…