أفاد بلاغ صادر عن ولاية أمن الدار البيضاء،أن الخبر المتعلق ببتر يد أحد الجانحين جراء تعرضه لاعتداء بالضرب والجرح، وذلك على خلفية تحريضه لامرأة محصنة على الفساد، لا أساس له من الصحة، وأن الأمر لا يتعلق ببتر يد ولا بتحريض محصنة، وإنما يتعلق باعتداء بواسطة السلاح الأبيض ترتب عنه كسر بالساعد من جراء سقوط الضحية على الأرض أثناء عراكه مع الطرف الثاني. كما أن الأمر لا يتعلق بانتقام على خلفية واقعة أخلاقية، و إنما تم بناء على سوء تقدير من الفاعل الذي ظن أن الضحية عمل على سرقة هاتف نقال من زوجته في وقت سابق.
وأاضف البلاغ أن التواجد الميداني الدائم لعناصر الأمن الوطني بالشارع العام، مكن من الإحاطة بالنازلة بعين المكان في حينها، حيث عملت على ضبط الجانح الضالع في الجريمة في حالة تلبس بالجرم المشهود، وذلك مساء يوم 19 فبراير الجاري؛ وهو الأمر السابق عن التداول الإخباري المذكور.
الكرملين ينفي صحة تقارير إعلامية تركية عن حياة الأسد وزوجته بموسكو
نفى الكرملين يوم الاثنين صحة تقارير نشرتها وسائل إعلام تركية تشير إلى أن أسماء الأسد، زوجة…