يبدو أن وعود عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية لساكنة الحسيمة بشأن إنهاء إنجاز محطة جديدة لتحلية مياه البحر في حدود 13 شهرا، غير دقيقة وهدفها فقط إخماد الحراك الذي يوجد بمنطقة الريف. هذا ما جاء في مقال على موقع “ماغريب كونفيدونسيل”.
وأضاف ذات الموقع أن العقدة التي أنجزها المكتب الوطني للماء والكهرباء، ووقعها علي الفاسي الفهري الذي رافق لفتيت إلى الحسيمة مع الشركة الإسبانية تنص على أن مدة الإنجاز ستكون خلال 21 شهرا بتكلفة تقدر بـ 16 مليون أورو، وذلك في إطار مشروع تدبير المياه في الوسط الحضري، الممول من قبل البنك الدولي للإنشاء والتعمير.
وأضاف ذات المصدر أن وعود لفتيت لا يمكنها أن تتحقق إلا من خلال الضغط على الشركة الإسبانية لتقليص مدة الإنجاز وهو أمر جد مستبعد.
عاجل.. مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019
صادق مجلس النواب في جلسة عمومية، اليوم الجمعة، بالأغلبية على مشروع قانون المالية لسنة 2019…