رغم ما يبدو على مصطفى الرميد من قوة شخصية، إلا أنه أذرف الدموع صباح اليوم، أثناء حفل تسليم السلط بينه وبين محمد أوجار التجمعي الذي اصبح على رأس وزارة العدل والحريات، في حين غادرها الرميد إلى موقع وزير دولة في حقوق الإنسان.
وكشف الرميد أثناء اللقاء أنه لم يكن يرغب في الاستمرار في أي مهام حكومية، وأنه كان يرغب في الانصراف إلى الاهتمام بعائلته، لكن الملك والعثماني تشبتا به، مما جعله يخضع ويقبل في الاستمرار في الحكومة.
التعليقات على الرميد يذرف الدموع في حفل تسليم السلط مع أوجار ويكشف كواليس بقائه في الحكومة مغلقة
التجمع الوطني للأحرار يثمن المقاربة الملكية المعتمدة بخصوص إصلاح مدونة الأسرة
أعلن حزب التجمع الوطني للأحرار، أنه تابع بابتهاج كبير جلسة العمل الملكية، التي كلف الملك، …