يخوض رشيد الطالبي العلمي، الرئيس السابق لمجلس النواب، حملة وسط حزبه التجمع الوطني للأحرار، ووسط عدة دوائر أخرى، من أجل أن يبقى رئيسا لمجلس النواب لولاية أخرى، إلى درجة ترويج أن الدولة تريده أن يبقى في هذا المنصب.
وحسب ما أوردته يومية “أخبار اليوم” في عددها لنهاية الأسبوع، فإن مصادر من داخل “الأحرار” كشفت أنه في حال حصل اتفاق بين الأحرار ورئيس الحكومة على دخول إلى الحكومة وإعطاء منصب رئيس مجلس النواب للأحرار، فإنه من المستبعد تقديم اسم العلمي، بالرغم من كل محاولاته، حيث يجري الحديث عن عودة مصطفى المنصوري أو مباركة بوعيدة، الوزيرة المنتدبة لدى وزير الخارجية.
من جهة أخرى، تقول مصادر أخبار اليوم إن العلمي أحرق أوراقه مع البيجيدي منذ أن تورط في استدعاء عبد الله بوانو بسبب اتهامه بإنشاء علاقة حميمة مع اعتماد الزاهدي قبيل الانتخابات، كما تشير المصادر إلى أن الملفات التي لايزال العلمي يجرها لن تسعفه في نيل ولاية ثانية.
انتهاء “أزمة” إضراب المحامين.. فرضوا على وهبي “التنازل” في مجموعة من النقط وهذه أهم الاتفاقات
أعلن مكتب جمعية هيئات المحامين بالمغرب رسمياً، أمس الاثنين، إنهاء مقاطعة الجلسات في مختلف …