لازال الشاب ميمون الوجدي يرقد بإحدى مستشفيات الرباط، بعد أن تعرض لوعكة صحية خطيرة تطلبت إحرائه عملية جراحية مستعجلة بإحدى مصحات وجدة، ثم تم نقله إلى إحدى مصحات العاصمة.
وقد توافد على زيارة الشاب ميمون الشهير بأدائه لأغاني فن الراي طيلة سنوات التسعينيات من القرن الماضي، إلى جانب الشاب رشيد برياح، العديد من المسؤولين مثل والي مدينة وجدة محمد امهيدية الذي زاره أثناء مقامه بمصحة وجدة، كما قام بزيارته مؤخرا أثناء قدومه إلى الرباط، مصطفى الخلفي وزير الاتصال النماطق الرسمي باسم الحكومة، رفقة أحمد العلوي نقيب الفنانين.
وقد أشار العديد من نشطاء “الفايسبوك” أن الفنان الشاب ميمون يحتاج في هذه الفترة إلى التفاتة مادية تتكفل بمصاريف علاجه، بدل الزيارات الرسمية التي تنتهي بأخذ الصور فقط.
المغرب يتصدر قائمة الدول الأفريقية في جودة الإنترنت وسرعة التحميل
شهدت الفترة الأخيرة جدلاً واسعاً بشأن أداء المغرب في مجال الاتصال، حيث وُصِف بأنه متأخر من…